زغردت حَنَّى التّالية حتَّى كادت روحها تقفز من فمها، استدارت لحمّى مبتسمةً وفرحةً بصوتها الَّذي تعلم أنَّ الرِّجال في الخارج سيخالونه صوتَ بنت البنوت، قبَّلها حَمَّى على جبهتها وأخذته أهوال العرس، زاد شعرها الأحمر المحنّى الخارج منَ المنديل... العدد 274 | 9 كانون1 2022 ليلة ليلاء